الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
(تابع... 2): الآية 25 - 47... ...
رفع الحديث ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم - وصدق ذلك عندي: أن معاوية بن أبي سفيان سمع من ابن عباس هذا الحديث، فأنكر عليه أن يكون الفرعوني هو الذي أفشى على موسى أمر القتيل، وقال: إنما أفشى عليه الإسرائيلي. فأخذ ابن عباس بيده فانطلق إلى سعد بن مالك الزهري فقال: أرأيت يوم حدثنا النبي صلى الله عليه وسلم - عن قتيل موسى من آل فرعون، من أفشى عليه؟ الإسرائيلي أو الفرعوني؟ قال: أفشى عليه الفرعوني، بما سمع من الإسرائيلي الذي شهد ذلك وحضره.
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد، عن قتادة رضي الله عنه - مثله.
وأخرج عبد بن حميد، عن مجاهد رضي الله عنه - مثله.
وأخرج الطستي، عن ابن عباس: أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله - عز وجل - {ولا تنيا عن ذكري} قال: ولا تضعفا عن أمري. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم. أما سمعت الشاعر وهو يقول:
إني وجدك مل ونيت وإنني * أبغي الفكاك له بكل سبيل
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن علي رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن سفيان الثوري:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الحسن
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الفضل بن عيسى الرقاشي أنه تلا هذه الآية
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله: {إنا نخاف أن يفرط علينا} قال: يعجل
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله: {إنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى} قال: عقوبة منه.
وأخرج ابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي حاتم بسند جيد، عن ابن مسعود قال: لما بعث الله موسى إلى فرعون، قال: رب، أي شيء أقول؟ قال: قل أهيا شرا هيا. قال الأعمش: تفسير ذلك، الحي قبل كل شيء، والحي بعد كل شيء.
وأخرج أحمد في الزهد، عن ابن عباس قال: لما بعث الله موسى إلى فرعون قال: "لا يغرنكما لباسه الذي ألبسته، فإن ناصيته بيدي، فلا ينطق ولا يطرف إلا بإذني، ولا يغرنكما ما متع به من زهرة الدنيا وزينة المترفين، فلو شئت أن أزينكما من زينة الدنيا بشيء، يعرف فرعون أن قدرته تعجز عن ذلك لفعلت، وليس ذلك لهوانكما علي، ولكني ألبستكما نصيبكما من الكرامة علي: أن لا تنقصكما الدنيا شيئا، وإني لأذود أوليائي عن الدنيا، كما يذود الراعي إبله عن مبارك 7 الغيرة، وإني لأجنبهم كما يجنب الراعي إبله عن مراتع الهلكة، أريد أن أنور بذلك صدورهم، وأطهر بذلك قلوبهم في، سيماهم الذين يعرفون وأمرهم الذي يفتخرون به، وأعلم: إنه من أخاف لي وليا فقد بارزني، وأنا الثائر لأوليائي يوم القيامة".
وأخرج عبد الرزاق في المصنف والبخاري ومسلم وابن مردويه من طريق ابن عباس، عن أبي سفيان بن حرب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى هرقل "من محمد رسول الله، إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى".
وأخرج عبد الرزاق في المصنف والبيهقي في الشعب، عن قتادة قال: التسليم على أهل الكتاب إذا دخلت عليهم بيوتهم أن تقول: السلام على من اتبع الهدى.
أخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر، عن الحسن في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد - رضي الله عنه - في قوله:
آية 2).
وأخرج ابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله: {أعطي كل شيء خلقه} قال: أعطى كل شيء صورته
وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن عكرمة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر، عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن سابط قال: ما أبهت البهائم، فلم تبهم عن أربع: تعلم أن الله ربها، ويأتي الذكر الأنثى، وتهتدي لمعايشها، وتخاف الموت.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله: {لا يضل ربي ولا ينسى} قال:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي المليح قال: الناس يعيبون علينا الكتاب، وقال الله تعالى:
وأخرج ابن سعد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي هلال قال: كنا عند قتادة فذكروا الكتاب وسألوه عن ذلك؟ فقال: وما بأس بذلك. أليس الله الخبير يخبر؟ قال:
أخرج ابن المنذر، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن المنذر، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن المنذر، عن سفيان رضي الله عنه في قوله:
أخرج عبد بن حميد وابن المنذر، عن عطاء الخراساني قال: إن الملك ينطلق فيأخذ من تراب المكان الذي يدفن فيه، فيذره على النطفة فيخلق من التراب ومن النطفة، وذلك قوله منها خلقناكم وفيها نعيدكم.
وأخرج أحمد والحاكم، عن أبي أمامة قال: لما وضعت أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في القبر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، ن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن السدي رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله:
|